عرفت أثمنة الدواجن قفزة صاروخية خلال الأيام الماضية، إذ بلغ سعره أمس الأحد، 30 درهما للكيلوغرام الواحد بالنسبة للدجاج الحي، في حين يرى مهنيون أن الأمر مرتبط بنفوق الكتاكيت الصغار نظرا للظروف المناخية القاسية وقلة الجودة، وأن الأمر رهين بسياسات ماضية.
و في هذا السياق ، قال محمد أعبود ، رئيس الجمعية الوطنية لمربي الدواجن ،في إتصال هاتفي لموقع “مغرب اليوم ” أن “الارتفاع الذي نشهده حالياً في الأسعار كان متوقعا، لكنه أصبح الآن أكثر تأثيرا بسبب مجموعة من العوامل، أبرزها ضعف جودة ومراقبة الإنتاج، لا سيما على مستوى الكتاكيت التي تنفق”.
وأضاف أعبود، إن سعر الكتكوت وصل إلى 13 درهما، بعد أن كان سعره لا يتجاوز 3 دراهم.
تعليقات
0