فضحت تقارير صحافية، تواجد ما يزيد عن سبعة آلاف مقاتل من مجموعة فاغنر الروسية داخل الأراضي الجزائرية تم توظيفهم من طرف النظام العسكري الجزائري.
وأبرزت التقارير ذاتها، إن مقاتلي مجموعة فاغنر تلقوا تعليمات من طرف النظام الجزائري، للتدخل في جنوب البلاد في الشريط الحدودي مع مالي للتصدي لمجموعة تحرير الجنوب الجزائري من طرف الطوارق المطالبين بتأسيس دولة أزواد.
وانضافت الجزائر حسب التقرير المشار إليه إلى مجموعة من الدول التي تستعين بمجموعة فاغنر والتي تؤدي لها مبالغ مالية مهمة، إذ تتواجد المجموعة المذكورة بمجموعة من الدول الإفريقية مثل مالي وليبيا والسودان.
تعليقات
0