في البداية يجب إتمام عملية الانقلاب على الخصوم داخل الجيش، هكذا قال شنقريحة لعبد المجيد تبون، وعبد المجيد أعطاه صلاحيات واسعة، ما نسيه تبون أن التاريخ يقول أنه من بداية التسعينات إلى اليوم كلما فوض الرئيس صلاحياته الواسعة لوزيره المنتدب في وزارة الدفاع انقلب هذا الأخير عليه.
فهل يستعد شنقريحة للانقلاب الخامس في الجزائر خلال الخمس وعشرين سنة الآخيرة؟ هل يقدم شنقريحة رأس تبون قربانا لحراك مانيش راضي؟.
تعليقات
0