عندما يتنكر الخونة لوطنهم ويتآمرون ضد بلدهم، متجاهلين دماء الشهداء الذين ضحوا بأرواحهم دفاعاً عن وحدة المغرب الترابية، وعندما يخدم البعض مصالح وأجندات الأعداء، يصبحون في خانة من وصفهم الملك في خطابه بالخونة, إنها تهمة ثقيلة, لكنها مستحقة في حق أشخاص كعزيز غالي, الذي لا يزال يلاحق أوهام الماضي وغيرها.
تعليقات
0