انشغلت وسائل الإعلام الإسبانية خلال الأيام القليلة الماضية، بالحديث عن موازين القوى داخل منطقة البحر المتوسطي بعد إقدام المملكة المغربية على اقتناء مجموعة من الأسلحة المتطورة من دولة الولايات المتحدة الأمريكية وهي عبارة عن قادفات صواريخ “هيمارس”، والصواريخ الباليستية M142.
وذكرت وسائل الإعلام الإسبانية أن المقتنيات الجديدة التي أبرمها المغرب في مجال الأسلحة مقابل ما يزيد عن 500 مليون دولار، ستقبل موازين القوى بمنطقة البحر الأبيض المتوسط بعدما بات المغرب قوة لا يستهان بها حسب خبراء عسكريين
وأشارت التقارير الأعلامية ذاتها، على أن المغرب بات بإمكانه تدمير مدينتين مثل مدينتي إشبيلية وغرناطة في ثواني معدودة، مشددة على أن الأسلحة الجديدة التي حازتها القوات الملكية المسلحة لا تتوفر عليها حتى أوكرانيا التي تعاني ويلات الحرب مع روسيا منذ ما يزيد عن سنة كاملة
تعليقات
0