أعدت السلطات المحلية التابعة لوزارة الداخلية بمدينة الدارالبيضاء، تزامنا مع زيارة الملك محمد السادس لها، مجموعة من التقارير التي تخص المشاكل التي تعانيها المدينة والتي تسببت في عرقلة نموها خلال السنوات الأخيرة.
وقالت مصادر موثوقة، إن التقارير التي تم عرضها على الجهات المختصة ينتظر أن يطلع عليها محيط الملك من أجل اتخاذ قرارات حازمة وصارمة تنذر باستبعاد مجموعة من المسؤولين من مهامهم بسبب تقصيرهم وعدم التزامهم بتطبيق تعليمات الملك في وقت سابق للرقي بالمدينة.
وتعيش مجموعة من القطاعات بمدينة الدارالبيضاء مشاكل عديدة، خصوصا المتعلقة بالبنيات التحتية التي تأخر إنجاز مجموعة من أوراشها طيلة السنوات الماضية.
تعليقات
0